كلمة الإدارة |
كلمة الإدارة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
كلمة المدير العام المؤسس |
آخر 10 مشاركات |
|
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها خاص بالحجامة واماكنها واوقاتها وما ورد عن علاجاتها قديما و حديثا |
![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع |
07-24-2008, 06:52 AM | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||
المدير العام المؤسس {راقي شرعي ومعالج ومعبر للرؤى }
|
المنتدى :
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها
بين الطب والحجامة استدراك لا بد منه **(( حين ندافع عن الطب البديل كعلم له مدارسه وله نظرياته , فليس ذلك معناه إلغاء الطب الحديث أو إقصاؤه أو التقليل من أهميته , فالطب الحديث جزء من إبداع الحضارة الإنسانية وتراثها , قام على جهود وإسهامات لا يمكن أن ينكرها عاقل في عالم اليوم ( رغم ما به من مساوئ), وإن الطب البديل بكل أنواعه ؛ جزءٌ من هذا التراث الخالد ؛ وأصل من أصول الطب القديم , ولا يمكن لأحد أن يدعي أننا استغنينا أو نستطيع أن نستغني بالطب البديل عن الطب الحديث كلية, وقد نستغني في علاج بعض الأمراض عن الطب البديل والطب الحديث معا , بتعديل سلوكيات غذائية خاطئة , أو إعطاء المريض عشبا بسيطا أو غذاء معينا بجرعات معينة .. وقد نحتاج في علاج بعض الأمراض إلى ذلك كله في آن واحد , وهذا وذاك يقرره الطبيب المختص , مع ضرورة التأكيد على أن منجزات الحضارة على اختلافها تتكامل ولا تتقاتل ، تتحاور ولا تتناحر..)) وفي كتابه (الحجامة والقسط البحري) يقول الأستاذ الدكتور / محمـد نزار الـدقر صفحة (7) ومابعدها : نحن متفقون على أن الطب قد تطور في كثير من ميادينه وقدم الكثير من الأدوية والطرق العلاجية الحديثة لكن علينا أن لا تعمينا نشوة الظفر والتقدم عن محاذير الأدوية الكيماوية الحديثة . فكم من علاج استعملناه لسنوات كالتتراسيكلين مثلاً فظهرت لنا بعد سنوات آثاره المشوهة لأسنان الأطفال وكالتاليدوميد التي ظهرت آثاره الماسخة للجنين بعد سنوات من استعماله. نعم : يطول بنا الحديث إذا أردنا أن نعدد آلام كثير من المرضى التي نجمت عن تطبيق بعض الأدوية الحديثة والمضاعفات الكثيرة التي آلت إليها حالتهم المرضية . من هنا نجد الدعوات الكثيرة والأصوات العالية التي ترتفع اليوم للحد من استعمال الدواء الكيماوي والاستغناء عنهبطرق بسيطة معروف سلامتها طالما كان ذلك ممكناً . نعم : إننا نسمع اليوم دعوات منظمة الصحة العالمية للعودة إلى نبش طب الشعوب والاستفادة من خبرات أجيالهم المتعاقبة فيما يستعملونه من أعشاب أو طرق علاجية كالحجامة وسواها والقيام بدراسة سريرية وتحليلية لمركباتها ليتم تطبيقها تحت قواعد علمية صارمة ، وضمن استطبابات طبية سليمة . فهذه أمة الصين لم تتخل عن طبها التقليدي ورغم أنها ساهمت إلى حد كبير في تطوير الطب العصري لكنها خصصت معاهد ومشافي طورت بها أيضاً طبها " الصيني " كالوخز بالإبر ووضعت له قواعده ومبادئه العلمية فصار طباً متميزاً يناهض الطب المعاصر وينافسه في استقبال مريديه من المرضى ، وممن عجز الطب الحديث عن تخليصهم من آلامهم وهمومهم الصحية ونحن أمة الإسلام نملك في طب النبوة تراثاً خالداً من المعارف الطبية والوصفات العلاجية التي أثبت بعضها جدارته في خضم هذا الصراع ، ولا ينقص البعض الآخر إلا أن نبذل همنا بدراسته وفق نظم التطور الطبي المعاصر وحتى نتحقق من استطباباته فهي والله أحق بالتصديق والتطبيق فقد نطق به من لا ينطق عن الهوى ، "والنجم إذا هوى ، ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحي ، علمه شديد القوى " . وفي مقابلة على الانترنيت مع الأستاذ الدكتور أمير محمد صالح الحائز على البورد الأمريكي في الطب البديل والأستاذ الزائر في جامعة شيكاغو سُئل عن الحجامة فرد بقوله :" الحجامة، هذا العلاج النبوي الرائع، أصبح علاجاً متداولاً في كثير من عواصم العالم، لقد درست الحجامة بعمق وطبقتها في الغرب قبل أن أعرف أنها علاج نبوي، فهي طريقة علاجية تثمنها عالياً عدد من جامعات العالم وتدخل ضمن طرق العلاج بالطب البديل إذ يسمونهاCupping Therapy وعندما سئل ماذا نقول للذين يهاجمون الحجامة أجاب بقوله: أقول لهم افتحوا على الانترنت واقرؤوا واطلعوا فليس الأمر منا تعصباً للسنة النبوية بل هي مسألة علمية بحتة، فلم هذا التشكيك والغرب كله اليوم يلهث وراء هذا الطريقة البسيطة والمفيدة " . وأكد الدكتور عبد الغني عرفة أن الحجامة تطبيق للنظرية العلمية القائلة بوجود جهاز مناعي ذاتي في الجسم وأن هذا الجهاز يصيبه الكسل أحياناً فهو بحاجة إلى إعادة تنشيطه، وقد أكدت التجارب الكثيرة أن الحجامة كفيلة بذلك. أما استطباباتها العلاجية فهي تطبق في الحالات التي يكون فيها الجهاز المناعي متراخياً، ولا أقول معطلاً، كما في حالات الشقيقة والآلام العصبية المختلفة وفي أمراض اضطرابات التغذية كالسكري وفي ارتفاع الضغط الدموي، لكني أقول أن هنالك مبالغة في إمكانية الشفاء إذ لا يوجد دواء عجائبي يمكنه أن يشفي كل ما خلق الله من الأمراض، وإن منظمة الصحة العالمية تدعو إلى نبش التراث العالمي للشعوب وتقول بأننا قد نجد في بعضه ما يفيد في علاج بعض ما استعصى على العلم الحديث من أمراض . وبين الدكتور عبد المالك الشالاتي أن الحجامة تفيد بدون شك في بعض الأمراض وليس في كل الأمراض، وهي شائعة في كل أنحاء العالم، وهي نوع من الطب البديل الذي له جمعياته المنتشرة هنا وهناك ( ص) 11 وتصف الدكتورة هيلينا عبد الله هذا المصطلح فتقول :" تعتبر الحجامة الحديثة وسيلة لاستخلاص العوادم السمية والعناصر المدمّرة الزائدة من أجسامنا عبر سطح الجلد، ومن ثم تجنيب الكليتين والكبد تبعات العمل الشاق، وهي عملية مأمونة للغاية، غير ضارة، وغير مؤلمة، وخالية من الآثار الجانبية، لكنها رغم ذلك شديدة الفعالية لدى استخدامها العلاجي بهدف تخفيف الآلام أو تنشيط الوظائف الحيوية للجسم، وكذا في الوقاية من بعض الأمراض كآفات القلب والفشل الكلوي وغيرها . والحجامة تحتل مكانة هامة في مجتمعنا المعاصر ، ولقد شاهدت على امتداد سنوات، نتائج بالغة الأهمية وتحسناً كبيراً لدى كثير من مرضاي وحتى الحالات العديدة من الإعاقات الجسمية الطويلة الأمد . ومنذ مطلع القرن التاسع عشر ظهرت أوراق بحث تفيد تطبيق الأطباء الأوربيين والأمريكيين للحجامة في الممارسة العملية. كما أثمرت جهود التعاون بين الأطباء السوفيت والصينين عن نتائج طيبة في التطبيقات السريرية للحجامة وأصبحت من المعالجات الأساسية هناك حيث تجدها مطبقة في معظم مشافي الصين. كما أن حجامة الثديين أصبحت تمارس لمعالجة الأثداء الملتهبة وفي اضطرابات الرضاعة حيث طبقت ممصات الثدي العائلية Breast Pumb وفي تحقيقه لكتاب " الطب من الكتاب والسنة " كتب د. عبد المعطي قلعجي مؤكداً أنه حتى عام 1960 لم تكن تصدر مجلة طبية أو كتاب في علم وظائف الأعضاء أو العلاج إلا وللحجامة فيه ذكر وفوائد وآلات. وذكر أن بعض الشركات المختصة بإنتاج الأجهزة الطبية أنتجت حقيبة خاصة لأدوات الحجامة. وفي عام 1973 وقع بيدي كتاب عن علاج الروماتيزم والتهاب المفاصل لمؤلفه د.فورستر لنغ فوجدته يشير إلى الحجامة كمخفف للآلام الرثوية الشديدة . وفي عام 1975 ذكرها الأستاذ زكي سويدان في آخر طبعة من كتابه "التمريض و الإسعاف" القاهرة, حيث ذكر مواضع الحجامة و أنها وسيلة ناجحة لعلاج حالات هبوط القلب المترافق مع ارتشاح في الرئتين وبعض أمراض القلب و آلام المفاصل. كتب Subhuti Dharmanda مدير معهد الطب التقليدي في بورتلاند عن آلية تأثير الحجامة يقول: تعود الحجامة لممارسات صينية قديمة وهي طريقة علاجية لها صلة بتقنيات تدليكية خاصة مثل الوخز والقرص السريع. ومن تلك الممارسات التي يسمونها بالتونيا: " الجلد الذي يقرص أو يوخز في نقاط معينة حتى يحمر". فالحجامة تطبق في مناطق تطابق نقاط الوخز بالابر,أو مناطق من الجسم متأثرة بالألم. و حيث أن الألم بالحقيقة أعمق من النسج التي يمكن أن تجس, فقوارير الحجامة حين تتحرك على مناطق من سطح الجلد , فالمعالجة تذكرنا حينئذ بالغواشا Guasha أو ما يسمى في الأدب الطبي Sand scraping و هي علاج شعبي في جنوب شرق آسيا يجرى بتشطيب الجلد بواسطة مسامير أو ما يشبهها , لكن حركة المحاجم ألطف و أسلم . كما أن القوارير المستخدمة في الحجامة /بالنار/ لها شبه بالمعالجة بالكي, وإن الهواء الساخن داخل الكأس له تأثير حاث أو منبه جيد. و يعمل التشطيب (بتزيغ الجلد) قبل وضع المحاجم على تنشيط الدوران الدموي وإزالة الركود منه , فهو يزيل الاحتقان و الوذمات(التورم) ويسكن الألم . ثم إن Subhuti يؤكد فوائد الحجامة في معالجة الأمراض التالية: في أمراض الجهاز التنفسي تفيد في معالجة التهاب القصبات المزمن – الربو، التهاب القصبات الحاد والمزمن عند الأطفال. وفي أمراض الجهاز الهضمي تفيد لمعالجة الزحار، الاسهال الصباحي المبكر Early Morning Diarrheaوالتهاب المعدة المزمن. وتقترح الحجامة حول السرة وفي أسفل البطن ومنطقة المعدة. كما يعالج بها الأطفال المصابون بعسرة الهضم. وفي تناذر الألم تفيد في معالجة الصداع المزمن والشقيقة، وألم العصب مثلث التوائم، آلام الأسنان و أذيات النسج الرخوة. وفي اضطرابات الجهاز التناسلي عند المرأة تفيد الحجامة في معالجة بعض حالات العقم واضطرابات الطمث والضائعات البيض وتجري تحت الفقرة القطنية الثالثة، كما تفيد في المغص الرحمي Uterine Cramps . و تفيد الحجامة أيضاً لمعالجة المصابين بالأرق وفي شلل العصب الوجهي.أما في الأمراض الجلدية فقد ذكر Chen Decheng فائدتها في معالجة العد الشائع كما ذكر Wang Huaipingفائدتها في معالجة الشرى المزمن حيث ذكرها مع وجوب التشطيب المسبق للجلد [ الحجامة المبزغة ] . وعن خلاصة لدراسة أمريكية يكتب د. الحسيني: أن التهاب الكبد الفيروسي في حالاته الشديدة يزيد من القابلية للإصابة بسرطان الكبد، وتضيف الدراسة أن حدوث هذا السرطان عند الرجال حوالي 74% بينما تنخفض عند النساء إلى حوالي 6%، واعتبرت الدراسة أن أهم أسباب هذا الفارق الكبير في نسبة الإصابة بسرطان الكبد بين الجنسين تميز النساء بالمحيض، معتبرين أن خروج دم الحيض ينقي الجسم ويريح الأعضاء وكأنه حجامة طبيعية ربانية!... ويتابع د .البار قوله: ويعالج ضغط الدم بإقلال تناول الملح ، وإعطاء خافضات الضغط وقد كانت الحجامة أو الفصادة أحد أركان العلاج في هذه الأمراض ، والغريب حقاً أن الأبحاث الحديثة ذكرت لأدوية علاج الضغط أضراراً قد تفوق فوائدها ، وأوضحت هذه الدراسات أن الذين تلقوا علاجاً بمدرات البول لخفض الضغط المرتفع زادت حوادث جلطات القلب لديهم نسبة لأولئك الذين لم يتلقوا أي علاج . كما أن هناك أبحاثاً تتهم بعض العقاقير المضادة لارتفاع الضغط مثل حاصرات بيتا بتسبب زيادة الكولسترول الدموي، وبالتالي إيجاد عامل خطر جديد لإحداث جلطات القلب . وأن الفائدة المرجوة عن خفض ضغط الدم قد تقلل منه الأضرار الجانبية لهذه العقاقير. ويقول د . محمد علي البار متابعاً : وما يمكن أن نستنتجه هو أن ضغط الدم المرتفع ارتفاعاً بسيطاً أو معتدلاً قد لا يستفيد المصاب به بمعالجته بالعقاقير المستخدمة وأن اللجوء إلى المعالجات البديلة البسيطة بخفض الملح في الطعام ، وتناول الثوم ، والحجامة تمثل وسيلة فعالة لمعالجة مثل هذه الحالات وتجنب أضرار العقاقير . |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عمران الشرباتي ; 08-29-2008 الساعة 11:16 AM |
|||||||
11-04-2009, 04:54 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |
عضو
|
كاتب الموضوع :
عمران الشرباتي
المنتدى :
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
|
11-04-2009, 11:19 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||
مشرفة المنتدى العام
|
كاتب الموضوع :
عمران الشرباتي
المنتدى :
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها
|
||||||
|
|||||||
11-11-2009, 09:09 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||
|
كاتب الموضوع :
عمران الشرباتي
المنتدى :
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها
|
||||||
|
|||||||
11-12-2009, 07:26 AM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||
المدير العام المؤسس {راقي شرعي ومعالج ومعبر للرؤى }
|
كاتب الموضوع :
عمران الشرباتي
المنتدى :
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها
اهلاً بكم اخوتي جُزيتم خيراً وبورك فيكم دمت بحفظ الله |
||||||
|
|||||||
01-17-2010, 08:31 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
عضو
|
كاتب الموضوع :
عمران الشرباتي
المنتدى :
منتدى الحجامة النبوية وما ورد عنها
زوجي عمل الحجامة أكثر من مره و يمتدحها كثير و بودي ان اعمل الحجامة لكن احس بنوع من الخوف أو التردد ! :(
جزاكم الله خير |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
|
|