بسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ترددت كثيرًا قبل أضع الرؤيا لأن بها أرقام استغربت منها ولكن قلت سأعرضها هنا..
رأيت في المنام أنّه وصلني مسج على هاتفي النّقال والمرسل "أميمة" وتذكرت مسلسل أميمة في دار الأيتام وشدّة أميمة في التّعامل (في الحقيقة أنا لم أر المسلسل ولكن أخواتي كانوا يشاهدونه سمعت عنها وعن شدّتها)، وكتبت لي في الرّسالة أنّ غرفتي رقمها 31، وذلك من تاريخ 8-18، أي سنذهب إلى سكن طالبات الجامعة بهذا التّاريخ وهذا رقم الغرفة، بينما أختي الّتي تكبرني بعام تقريبًا رقم غرفتها 33، وقالت لي بأن المرسلة ليست أميمة بل مس ثريا واسم آخر (لا أذكره ربما غاية)، ثم رصلني مسج آخر والمرسل "need to" تخبرني فيها بأن رقم غرفتها 20 فاستغربت من هذه.. فقمت برؤية من هذه الذي ترسل لي بهذا الاسم فبحت عنها في سجل الأسماء فوجدت أرقام قليلة آخرها رقمان لصديقتي واسمها في هاتفي "baree8 hade2" أي بريق هادئ وهذا لقبها فقد اعتدت أن أكتب صديقات المميزات بألقاب.. فكانت "need to" موقعها قبل قبل الأخير ونظرت إلى رقمها ولم أعرف من المرسل.. ثم جاءت ابنة عمي فقالت أنّ غرفتها 30 فقلت في نفسي لا بأس هنالك سوف أقوم بأحضار ابنة عمي إلى غرفتي.. ثمّ قمت بترتيب أغراضي حتّى نذهب إلى الجامعة فأعددت حقيقة أحملها على ساعدي وكنت أضع فيها ما أحتاج إليه.. وكنت كلما أتذكر غرض ما أضعه في الغرفة.. فتذكرت أني عندي عذر شرعي ولابد أن آخذ لوزمها ففتحت الخزانة فوجدت فيها بسكويت لأنه أزرق بجوز الهند.. وآخر أحمر بالكاكاو.. فأخذت الأزرق ووضعته في الشنطة وقد امتلأت تمامًا ثمّ أخذت اللوازم ووضعت في حقيبة زرقاء صغيرة كانت أخواتي الأضغر وابنة عمي الأخرى فأغلقتها وأخذتها معي ثم قالت لي ابنة عمٍ لي أخرى وهي أكبر من الاثنتان وكانت معي في الجامعة في السابق، فقالت لنا: افطروا ولا تصوموا هذا اليوم، فكنت أمضغ في فمي علك أو بسكويت وقلت في نفسي أنا الحمدلله مفطرة هذا اليوم بسبب العذر الشّرعي وليس لدي مشكلة.. وأذكر أنّنا في الرؤيا كنا نجمع ملفات ملفوفة كالساندويش وربطت بخيط أرزق وقد كتب على أحدها .. فيزياء.. عربي.. هذه الأسماء التي وقع عليها بصري..

بياناتي: أنثى، مضى من عمري 25 عامًا، عزباء، ملتزمة ولله الحمد والمنّة وأحاول أن أزيد من التزامي وأسأل الله التّوفيق، متخرجة منذ 3 سنوات ولم أقدم للوظيفة لأني لا أريد العمل في الوقت الحالي.. أتمنى أن أكون محفظة لكتاب الله.. أدرس العلم الشّرعيّ في المنزل.. وقت الرؤيا اليوم صباحًا..

أختي التي تكبرني تعمل مدرسة لمادة الفيزياء..

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا أهتم بالوقت كثيرًا حيث أنظم وقت نومي واستراحتي وعدد ساعات جلوسي
على النت.. وغير ذلك..
تخصصي في الجامعة كان الرياضيات..
أضفتها وقلت ربما تفيد شيئًا في الرؤيا..

في حفظ الله..

لا حول ولا قوة إلا بالله..

هذا منه حلم ومنه اته قد يأتيك خبر والله اعلم
وعندك اشياء كانت مبعثرة يعنى تفكير في شئ او شئ مثل هذا الان تقومي بتجميعها او ترتيبها والله اعلم

آآآآآآآآآآآمين وأياكم مأنا الا خادم لكم
هل تسمحين بنقلها الى الرؤي صدق تعبيرها فقط لذي يرغب والذي لايرغب له حقه