عرض مشاركة واحدة
03-29-2017   #1
مشرفة المنتدى الاسلامي والاسرة المسلمة
 
الصورة الرمزية مناي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2015
المشاركات: 286
معدل تقييم المستوى: 3
يا شيخ اريد نصحكم بهذه المسالة ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سأختصر المشكلة التي ارهقتني وارهقت اسرتي بكاملها

شيخنا الكريم منذ شهر نوفمبر ونحن في ماساة كبيرة لا يعلم نهايتها إلا الله
تعرضت أختي التي تسكن بعيدة عنا بمئات الكيلومترات وغريبة مع أنها زوجة ابن خالها إلاّ انها تعرضت لهجوم شنيع من حماتها وأخت زوجها
بحجة أن الجان الي تكلم على لسان ابنتها يتهم أختي أنها هي من سحرتها وعلى أساس ان أمي هي التي تحضر لها السحر لما تأتي بالعطلة الربيعية
ولما كانت تريد وتحضر للمجيئ بعطلة الشتاء عملوا لها هذه المشكلة وحبسوها بالمنزل تخويفا وترهيبا ولم تعد تخرج من بيتها خوفا على نفسها ثلاث اشهر كاملة بدون ضوء ولا هواء حتى النوافذ مغلقة لدرجة أنها مرضت .
وقبله كانت أختي قد زارتها وزجة خالي أهدتها شال يوضع على الظهر في الشتاء ولكن أختي شعرت بنفور منه فأعطته لأمي لتبيه فاشترته أمي مع أن أختي الكبرى هذه صاحبة الهدية لم تشعر برغبة بهذا وكل منهما وضته على ظهرها ولكن أمي لاحظت او الشرشف تبع الشال مقطع فنظرت غليه بتمعن ووجدت أم الشراشف مقطوعة بطريقة مريبة بالمقص وليس منطقي امرأة تقطع الشال بهذا الأسلوب وبعدما حذرتهم من لبسه لأني شككت بأنهم وضعوه تعمدا ليقطعوا أواصرنا نحن ونحن المعنيين ومن ذلك اليوم ونحن من باس إلى أشد منه ووإخوتي تقطت بهم الصلة مع أختي الكبرى التي تعرضت لمصيبة لا تتصورها حيت ابنها قتل نفسا دفاعا عن نفسه وهو بالسجن وأخوي وكلنا في ضيق شديد وفرقة حتى المدفن تبع جدي ولي صالح تعرض للحرق اليوم
وكلما أحاول التفكير بالرقية يحدث شيئ صعب بالبيت وأوراق السدر تبقى حتى تجف وهكذا اريد أن أاعرف هل شكوكي في محلها
خاصة أن خالي أتى قبل المشكل بقليل ومجيؤه كان غريبا جدا لم يجلس فقط أحضر لنا علبة كعك وثوب لأمي ودخل الحمام قضى حاجته وخرج ولم يأكل شيئا
ولما دق الباب وجدته يمشي بمحاذاة صور الحديقة ولا أريد أن أظلم أحدا لكن لما أعدنا القرائن أصبحت لدينا شكوك اريد نصيحة ونحن لم نتهم أحدا بل هم عادونا وضف إلى ذلك حرضوا آخرين أنهم ايضا مسحورين من أمي وبنة خالي هذه زوجها بن عمتي وابن خالي بذات الوقت يعني كلنا عائلة واحدة .
صورة الشال المقطوع سوف ارفعها لكم لاحقا
__________________
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا